للقضاء على الروتين في العلاقات الزوجية
إذا بدأ الملل و الفتور يتسللان شيئا فشيئا إلى حياتك وبدأت تشعرين بالروتين يوميا يجب عليك أن تسارعي إلى إحداث تغييرات ولو صغيرة فى الحياة الزوجية ...
-يجب قبل كل شيء أن لا ننسى أن الملل والروتين لا يتعلقان بالواجبات الزوجية البسيطة مثل إعداد القهوة أو طبخ الطعام أو الإعتناء بالاطفال أو الانشغال سواء في العمل أو في المنزل بل على العكس فهو يهم بالخصوص العلاقة بين الرجل و زوجته لأن مشكلة الملل مشكلة عامة كثيرة الحدوث للأزواج خاصة بعد أن يطول العهد بالزواج.
بعد مرور سنوات طويلة من الإرتباط تبدأ الرغبة في الالتقاء بالضعف وتبدأ العلاقة في الفتور مع الزمن لذلك إذا تواصلت هذه الحالة و إذا مرت الأيام والأسابيع والأشهر متشابهة على الزوجين ... لا بد من التغيير !
إن التغيير الذي يمكن أن نحدثه في بيوتنا وأنفسنا من الممكن أن يحدث تغييرات كبيرة في حياتنا الزوجية :
- يجب النظر إلى الشريك والمحاورة معه والسؤال عن حاله وإخباره والتواصل معه بعد ساعات الانشغال سواء في العمل أو في المنزل.
بعد مرور سنوات طويلة من الارتباط يبدأ عدد المرات التي تتم فيها ممارسة العلاقة الحميمة بالتراجع مما قد يجعل الألفة والمودة بين الزوجين تقل بشكل كبير وملحوظ جدا وقد يسبب ذلك أيضا برودا جنسيا بسبب تعود العقل والجسم على البقاء بدون الحاجة للطرف الآخر وهنا يجب على كل من الزوجين يبدي اهتمامه ورغبته في التقرب من الآخر ويلتمس الوسيلة اللطيفة في اللفظ والتعبير ليعكس مشاعره حتى يستمر الحب وتظل العلاقة بين الرجل و زوجته حارّة ومتجدّدة.
إن السعي المتواصل إلى التجديد و بذل الجهد باستمرار هو ضمان المحافظة على الحب والتفاهم حتى بعد مرور سنوات طويلة.
حتى لا يتفاقم الملل و الفتور ويولد مشاكل عديدة بين الزوجين ويؤدي إلى القطيعة وربما الانفصال ...
-يجب قبل كل شيء أن لا ننسى أن الملل والروتين لا يتعلقان بالواجبات الزوجية البسيطة مثل إعداد القهوة أو طبخ الطعام أو الإعتناء بالاطفال أو الانشغال سواء في العمل أو في المنزل بل على العكس فهو يهم بالخصوص العلاقة بين الرجل و زوجته لأن مشكلة الملل مشكلة عامة كثيرة الحدوث للأزواج خاصة بعد أن يطول العهد بالزواج.بعد مرور سنوات طويلة من الإرتباط تبدأ الرغبة في الالتقاء بالضعف وتبدأ العلاقة في الفتور مع الزمن لذلك إذا تواصلت هذه الحالة و إذا مرت الأيام والأسابيع والأشهر متشابهة على الزوجين ... لا بد من التغيير !
إن التغيير الذي يمكن أن نحدثه في بيوتنا وأنفسنا من الممكن أن يحدث تغييرات كبيرة في حياتنا الزوجية :
- يجب النظر إلى الشريك والمحاورة معه والسؤال عن حاله وإخباره والتواصل معه بعد ساعات الانشغال سواء في العمل أو في المنزل.
بعد مرور سنوات طويلة من الارتباط يبدأ عدد المرات التي تتم فيها ممارسة العلاقة الحميمة بالتراجع مما قد يجعل الألفة والمودة بين الزوجين تقل بشكل كبير وملحوظ جدا وقد يسبب ذلك أيضا برودا جنسيا بسبب تعود العقل والجسم على البقاء بدون الحاجة للطرف الآخر وهنا يجب على كل من الزوجين يبدي اهتمامه ورغبته في التقرب من الآخر ويلتمس الوسيلة اللطيفة في اللفظ والتعبير ليعكس مشاعره حتى يستمر الحب وتظل العلاقة بين الرجل و زوجته حارّة ومتجدّدة.
إن السعي المتواصل إلى التجديد و بذل الجهد باستمرار هو ضمان المحافظة على الحب والتفاهم حتى بعد مرور سنوات طويلة.
حتى لا يتفاقم الملل و الفتور ويولد مشاكل عديدة بين الزوجين ويؤدي إلى القطيعة وربما الانفصال ...
المصدر: عربيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق