حسب علماء النفس في جامعة مانشستر لا يتشابه الرجل والمرأة إلا بنسبة 10 ٪ فقط من سمات شخصيتهما.
ولكن من ناحية أخرى يضفي هذا الاختلاف جانبا هاما في علاقة هذين الكائنين وهو الاختلاف وليس التعارض. و هذا الاختلاف أيضا يكسر النمطية والقوالب الجاهزة التي تريد دمج العنصر البشري في قالب وحد.
إذ تعرف المرأة بإحساسها المرهف، و قدرتها على العطاء وتفهمها. و أما الرجل فهو أكثر هيمنة وأكثر استقرار عاطفيا ولديه شعور مرتفع بالواجب.
و فيحين تعرف المرأة بحرصها و شغفها، يكون الرجل يقظا ورصينا. و الرجال هم أكثر ثقة وانفتاحا على الآخرين في حين تكون المرأة أقل سرعة في الاندماج.
يعتبر الباحثون أن هذه الاختلافات في تركيبة الشخصية لدى المرأة والرجل "هامة للغاية". وأنها تؤثر على عمل ووظيفة كل منهما. الدكتور بول ايرفينغ Dr Paul Irwing ، الذي شارك في تأليف الدراسة يعتبر أن اختيار المهن والوظيفة يعكس خصوصية الفرد وبحثه عن المهام التي تسعده و تستجيب لرغباته
.
ولا يسعنا نحن كمسلمين الا تذكر قوله تعالى :"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ". سورة النساء رقم الآيه 34 . حتى نفهم هذا الاختلاف
ولكن من ناحية أخرى يضفي هذا الاختلاف جانبا هاما في علاقة هذين الكائنين وهو الاختلاف وليس التعارض. و هذا الاختلاف أيضا يكسر النمطية والقوالب الجاهزة التي تريد دمج العنصر البشري في قالب وحد.
إذ تعرف المرأة بإحساسها المرهف، و قدرتها على العطاء وتفهمها. و أما الرجل فهو أكثر هيمنة وأكثر استقرار عاطفيا ولديه شعور مرتفع بالواجب.
و فيحين تعرف المرأة بحرصها و شغفها، يكون الرجل يقظا ورصينا. و الرجال هم أكثر ثقة وانفتاحا على الآخرين في حين تكون المرأة أقل سرعة في الاندماج.
يعتبر الباحثون أن هذه الاختلافات في تركيبة الشخصية لدى المرأة والرجل "هامة للغاية". وأنها تؤثر على عمل ووظيفة كل منهما. الدكتور بول ايرفينغ Dr Paul Irwing ، الذي شارك في تأليف الدراسة يعتبر أن اختيار المهن والوظيفة يعكس خصوصية الفرد وبحثه عن المهام التي تسعده و تستجيب لرغباته
.
ولا يسعنا نحن كمسلمين الا تذكر قوله تعالى :"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ". سورة النساء رقم الآيه 34 . حتى نفهم هذا الاختلاف
arabyet.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق